الاثنين، 11 أبريل 2011

من هم البحارنه؟



من هم البحارنه؟
03/03/2011

من هم البحارنه؟
​​قبل ان تشكك بولاء كل شيعي لوطنه
وقبل ان تربط احداث البحرين بتدخلات ايرانية
لما لا تسأل من هم البحارنة؟؟

- البحارنة هم سكان جزيرة اوال (البحرين) القدماء يرجع اصولهم الى عبدالقيس وبكر بن وائل من قبائل ربيعة وايضا من بني تميم فنسبهم عربي صريح ...
- ولى عليهم الرسول صلى الله عليه واله وسلم علاء الحضرمي والي للجزيرة ...
- وفي عهد الامام علي ولى عليها صعصعة بن صوحان من بني عبدالقيس ...
- وقف اهل البحرين مع الامام علي في حروبه ضد معاوية ...
- بقوا في هذه الجزيرة كونهم سكانها الأصليون ولعزلتها عن مناطق الساحل ...
- احتلت الجزيرة من قبل البرتغاليين عام 1521 وحاربوهم. وفي ذلك الزمن كانت ايران دولة سنية ولم تتشيع بعد اما البحارنة فقد كانوا على ذلك قرابة 800 عام!!!.
- البحارنة هم اول تواجد شيعي بالخليج والمنطقة وعلى مستوى المنطقة فإن العراق واليمن ولبنان ومصر والمغرب كلها كانت في يوم من الايام دول شيعية ولم ترى ايران حينها التشيع بعد!!!.
- تاريخ التشيع في البحرين 1300 عام ... اما في ايران 500 عام ...
- عدد الشيعة في البحرين 500 الف ، 420 الف هم من البحارنة ، 80 الف فقط هم من العيم.
- اي العيم يشكلون 16% من الشيعة والبقية عرب 84%!!!.
- عدد السنة مع المجنسين 300 الف ولا يخلوا هذا الرقم ممن لا يتكلمون العربية ومن العيم السنة.
- يقيم البحارنة الذين يعود اصولهم لقبائل ربيعة وبني تميم وبنو عقيل وبنو عامر وبنو كعب وبنو مالك ... قبل عام 700 في البحرين ...
- دخلها العيم سواء سنة او شيعة بعد عام 1602 تزامنا مع تلاشي قوات الاستعمار البرتغالي ...
- دخلها آل خليفة عام 1783 بعد طردهم من الكويت من قبل آل الصباح ثم اقامو بقطر واستولوا على البحرين ... ثم تلتهم دخول بقية العوائل من وسط شبه الجزيرة العربية!!!.
- مع كل هذا الفارق الزمني الا ان البحارنة لا يطلبون الا حقوقهم!!!.
- في عام 1970 كان الفرق بين نسبة الشيعة الى السنة كبير لعدم وجود المجنسين ، وكانت الاغلبية اكثر وضوحا عن الوقت الحالي ،  ومع انسحاب القوات البريطانية من البحرين اجري استفتاء تحت اشراف الامم المتحدة حول رجوع البحرين وتبعيتها لايران ام استقلالها وقد صوت اهل البحرين بالاستقلال!!!.
- لو كان منهم من  يقيم الولاء لايران لما رجّحت هذه الاغلبية كفة الاستقلال وعدم الخضوع لايران‏.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق