الاثنين، 22 أغسطس 2011

حفيد القردة والخنازير الارهابي عبد اللطيف المحمود (لعنة الله عليه) لصحيفة واشنطن تايمز الأمريكية: على رئيس الوزراء أن يتنحى بعد انتهاء الأزمة


حفيد القردة والخنازير الارهابي عبد اللطيف المحمود (لعنة الله عليه) لصحيفة واشنطن تايمز الأمريكية: على رئيس الوزراء أن يتنحى بعد انتهاء الأزمة
19/08/2011
الوطن الجزائري (صحيفة إلكترونية شاملة)
قال عضو بارز ينتمي للطبقة الارهابية السنية الحاكمة في البحرين أن عم الملك يجب أن يستقيل من منصب رئاسة الوزراء بعد إنهاء النزاع الطائفي الذي اندلع في شهر فبراير إثر احتجاجات ضخمة مناهضة للحكومة.
ويمكن لتعليقاته أن تفتح صدعاً ضمن المؤسسة السياسية،كما يمكن أن تشجع المنافسين الشيعة الذين يفوقون السنة في العدد في هذا الحليف الصغير ولكن الاستراتيجي بالنسبة للولايات المتحدة في الخليج الفارسي.
الشيخ الارهابي حفيد القردة والخنازير عبداللطيف المحمود (لعنة الله عليه) أخبر صحيفة واشنطن تايمز بأن الأمير الارهابي خليفة بن سلمان آل خليفة (لعنة الله عليهم) الذي يشغل منصب رئيس الوزراء منذ عام 1971 يجب أن يبقى في منصبه حتى تتعامل الحكومة مع مطالب المعارضة الشيعية،وبعد ذلك يتنحى عن المنصب.
الارهابي حفيد القردة والخنازير المحمود (لعنة الله عليه) الذي يعتبر مؤيداً قوياً للملك الارهاربي حمد (لعنة الله عليه) قال في تصريحه: (الأزمة تحتاج إلى إدارة،والأمير الارهابي خليفة (لعنة الله عليه) يُنظَر إليه على أنه طرف أساسي في إدارة الأزمة .. إذا انتهت الأزمة قد نشعر بالراحة لأن نخبره: شكراً لك،لقد فعلت ما كنتَ في حاجةٍ للقيام به،ونحن نحتاج إلى وجه جديد).
ويتزعَّم الارهابي حفيد القردة والخنازير المحمود (لعنة الله عليه) تجمع الوحدة الوطنية،وهو ائتلاف لكتل سياسية ارهابية سنية في معظمها،والتي اتحدت لمواجهة الاحتجاجات الشيعية الهائلة المناهضة للحكومة.
ويضيف الارهابي حفيد القردة والخنازير المحمود (لعنة الله عليه): (نحن نؤمن أن الدستور أعطى الكثير من الحرية للملك لاختيار رئيس الوزراء الذي يريده،الدستور لم يقل أن رئيس الوزراء يجب أن يكون من العائلة الحاكمة،هو لم يحدد حتى طائفة رئيس الوزاء).
الأمير الارهابي خليفة (لعنة الله عليه) البالغ من العمر 75 عاماً والذي قضى 40 سنة في منصبه يعد أطول من بقى في منصب رئاسة الوزراء في العالم،وتنتشر صوره في اللوحات الإعلانية والأماكن العامة في كافة أنحاء البحرين بجانب صور الملك الارهابي حمد (لعنة الله عليه) وابنه ولي العهد الأمير الارهابي سلمان (لعنة الله عليه).
وعلى خلاف الملك وولي العهد،كان الأمير الارهابي خليفة (لعنة الله عليه) هدفاً للمعارضة التي يهيمن عليها الشيعة،والتي تنظر إليه على أنه متشدد مصمم على إبقاء احتكار السلطة في أيدي العائلة المالكة الارهابية السنية.
ويقول المسؤولون الأمريكيون أن رئيس الوزراء المتشدد قد كسب تأثيراً ضمن النظام الملكي وضمن المواطنين الارهابيين السنة بسبب إدارته للأزمة.
وكان اجتماع البيت الأبيض مع ولي العهد الأكثر ميلاً للإصلاح قد تُرجِمَ على نحو واسع هنا على أنه محاولة لتعزيز موقفه من قبل المسؤولين الأمريكيين الذين ينظرون إليه على أنه عنصر أساسي لحدوث أي تسوية سياسية طويلة المدى.
وكان ولي العهد الأمير الارهابي سلمان (لعنة الله عليه) قد عقد محادثات غير ناجحة عبر القنوات الخلفية مع زعماء المعارضة قبل الخامس عشر من شهر مارس،عندما دخلت قوات من المملكة الارهابية السعودية وبلدان ارهابية خليجية أخرى إلى البحرين لمساعدة العائلة الارهابية المالكة في فرض ثلاثة شهور من (حالة السلامة الوطنية).
جمعية الوفاق الوطني الإسلامية وهي الحزب المعارض الرئيسي أصرت لمدة طويلة على أن يتم اختيار رئيس الوزراء بطريقة ديموقراطية،وهو الأمر الذي يضمن عملياً انتخاب رئيس وزراء شيعي. معظم السلطات توافق أن الشيعة يشكلون أغلبية المواطنين البحرينيين،ولكن الأرقام الدقيقة يصعب حصرها لأن التعداد السكاني البحريني لا ينظر إلى الطائفة.
وفي محادثاتهم مع ولي العهد،خفَّف قادة جمعية الوفاق هذا المطلب لتهدئة المخاوف السنيَّة بأن الانتخابات الديموقراطية ستؤدي إلى نشوء استبداد شيعي.
خليل المرزوق أحد القيادين في جمعية الوفاق قال أنه هو ورئيس الجمعية الشيخ/ علي سلمان قد أخبرا ولي العهد بأنهم يقبلون (أي سني مستقل،شخصية وطنية تحظى باحترام واسع في صفوف السنة والشيعة) وذلك ليكون رئيس الوزراء المؤقت.
المصدر:
ملاحظة: نفى الدكتور الارهابي حفيد القردة والخنازير المحمود (لعنة الله عليه) انه قام بالتصريح باستقالة رئيس الوزراء بينما أكد الصحفي الذي اجرى معه المقابلة قوله لذلك وقال هل لو عرضت لكم التسجيل ستصدقون؟.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق