ما كان دمية كان بني آدم
11/09/2011
يوتيوب عربي YouTube Arabi
<object style="height: 390px; width: 640px"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/xd6U80yNMBA?version=3"><param name="allowFullScreen" value="true"><param name="allowScriptAccess" value="always"><embed src="http://www.youtube.com/v/xd6U80yNMBA?version=3" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" allowScriptAccess="always" width="640" height="390"></object>
فواز بن محمد نجل وزير الداخلية الأسبق. الذي أدار الوزارة في انتفاضة التسعينيات موقعاً زهاء الأربعين شهيداً بمعاونة وتخطيط من مجرمي تلك الحقبة أمثال البريطاني إيان هيندرسون مهندس التعذيب وكلابه عادل فليفل وخالد الوزان وخالد العريفي. الطريف أن الملك حمد يكره معالي التيس فواز منذ أن كان ولياً للعهد. وتم إبعاده عن الحقل الرياضي بسبب الإخفاقات المتكررة على كافة الأصعدة الرياضية والشبابية إلى جانب السرقات والفضائح المالية وفضائح توظيف (المغربيات) في المؤسسة العامة للشباب والرياضة. تم استحداث هيئة الإعلام وفصلها عن الثقافة لكي لا يكون تيسهم فواز عاطلاً عن العمل. ويزعل والده الذي يشغل منصب رئيس مجلس العائلة (عصابة آل خليفة) وهناك نكته خفيفة حيث كان فواز في فترة انتفاضة التسعينيات يتجول في المنامة في منطقة السوق القديم التي كانت تشهد حرب عصابات بين قوات كوماندوز والشباب البحريني الصامد .. وفي نقطة تفتيش أمر الملثمون فواز بالترجل من السيارة فقال لهم .. شنو تقولون؟ الظاهر ما تعرفون أنا منو... وما كان منهم الا أن أوسعوه ضرباً ومسحوه في الشارع إلى أن كشفت بطاقته هويته ولكن بلا حق ولا مستحق فهؤلاء ملثمون ومسلحون يا زعم (كوماندوز) ولما سمع الملك حمد هذه القصة ضحك حتى الثمالة وشمت في فوازوه وأهدى من قص عليه القصة سيارة فارهة هذا ما شئنا ذكره .. ونأسف للإطالة ومشاهدة طيبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق