ثورة البحرين و تدخل سفية الحجاز
الاثنين: 29 أغسطس 2011
ام المدونة
تدوينة على السريع علشان مقهور من ابن الكلب سفية الحجاز ابو زفت متعب هحاول اتكلم براحة علشان لسة صايم و الافكار مولعة في دماغي هنقول نقطة نقطة على قد ما فهمت
ثورة البحرين بدات تقريبا مع ثورة مصر،شعب البحرين يشكل البحرينيون 62.4% من السكان بينما يشكل غير البحرينيين 37.6% من السكان حسب سنة 2001.
ويشكل المسلمون في البحرين غالبية السكان إذ يبلغ عددهم ما يعادل 81.2% من إجمالي سكان البحرين،كما أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة في البحرين،ويشكل المسيحيون 9% من السكان،بينما يعتنق 9,8% من السكان ديانات أخرى،أغلب الأكادميين يقدرون نسبة الشيعة بحوالي 70% من بين المسلمين
دية التركيبة السكانية
دلوقتي البلد كـ اي بلد خليجي بنت شرمووطة مش بتعترف في حق شعوبة للتعبير عن رايهم علشان هما فاكرين انهم ملكوا الناس و الارض.
الاحتجاجات بدات سلمية من شباب البحرين في اعتصام حضاري في ميدان شهير.
هي حملة احتجاجات شعبية بدأت يوم الإثنين 14/2/2011م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك.
قاد هذه الاحتجاجات المعارضة التي تطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية.
بلغت خسارة البحرين الاقتصادية بسبب الاحتجاجات 1.4 مليار دولار.
طبعا عرص السعودية السفية تدخل علشان يقمع اصوات الحرية على اساس انهم تابعين الى ايران و انهم شيعة ولا يحق لهم المطالبة بـ اي حقوق
يا اخي كس امك
الموضوع مش موضوع ايران الفكرة ان العرص خايف على عرشة والبترول الى بيمصة زي الشرموطة لم تمص الزبر بكل شغاف هو اللي خلة يتدخل في البحرين و اليمن ومصر علشان التعريص،يعم،و يتم قهر الشعوب ولا تكتمل عدوى اصوات الحرية،لكن انت بتحلم يا ابو متعب.
<object style="height: 390px; width: 640px"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/XosG8LBxAjw?version=3"><param name="allowFullScreen" value="true"><param name="allowScriptAccess" value="always"><embed src="http://www.youtube.com/v/XosG8LBxAjw?version=3" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" allowScriptAccess="always" width="640" height="390"></object>
<object style="height: 390px; width: 640px"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/KZUk7HoZVkw?version=3"><param name="allowFullScreen" value="true"><param name="allowScriptAccess" value="always"><embed src="http://www.youtube.com/v/KZUk7HoZVkw?version=3" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" allowScriptAccess="always" width="640" height="390"></object>
طبعا ردود الافعال الدولية ما كانت على نفس ردود ليبيا و مصر و تونس وسوريا علشان عرص السعودية كان بيضغط على العالم بالبترول علشان كدة مجلس الامن وقف عرص دية قائمة بردود الافعال الدولية اقراة براحة هتفهم لغز البحرين
ردود الفعل الدولية
الولايات المتحدة:
* الثلاثاء-15/2/2011: قالت الولايات المتحدة أنها (قلقة جدا) بسبب العنف في الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها البحرين،وحثت جميع الأطراف على ضبط النفس.
* الخميس-17/2/2011: دعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون السلطات البحرينية إلى ضبط النفس في تعاملها مع المظاهرات المناهضة للحكومة ومع الصحفيين الذين يقومون بتغطيتها. وفي السياق وصفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) البحرين بأنها شريك هام للولايات المتحدة ومقر للأسطول الخامس الأميركي،لكنها دعتها إلى ضبط النفس.
* الجمعة-18/2/2011: دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما الحكومة البحرينية إلى التحلي بضبط النفس بعد أن تجاهلت قوات الأمن التابعة لها في وقت سابق دعوة واشنطن لها بالهدوء ففتحت النار على المتظاهرين.
* الجمعة-18/2/2011: قالت وزارة الخارجية الأميركية أنها (تحذر مواطني الولايات المتحدة من ما يحدث الآن من اضطرابات سياسية واجتماعية في البحرين)،وتحثهم على تأجيل سفرهم غير الضروري إلى البحرين في هذا التوقيت.
*الأربعاء-23/2/2011: أشادت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بملك البحرين وولي عهده سلمان بن حمد آل خليفة (لعنة الله عليهم) للإفراج عن السجناء السياسيين والسماح بالمظاهرات السلمية وعرض إجراء حوار مع جماعات المعارضة بعد احتجاجات الأغلبية الشيعية المناهضة للحكومة. وأشارت كلينتون إلى أن الأسرة المالكة في البحرين بدأت السير في طريق بنَّاء لفتح حوار سياسي بعد الاحتجاجات العنيفة،لكن يجب عليها أن تحرص على أن تدعم أقوالها بأفعال.
* الجمعة-25/2/2011: رحبت الولايات المتحدة بقرار الحكومة البحرينية فتح حوار مع المعارضة يشمل كافة القضايا،وذلك في وقت تعيش فيه البلاد اليوم حالة حداد على أرواح من سقطوا في الاحتجاجات التي انطلقت يوم 14 فبراير/شباط الجاري وتجددت اليوم عبر مسيرتين حاشدتين.
* الأحد-27/2/2011: رحب الرئيس الأميركي باراك أوباما بتغييرات أدخلها ملك البحرين على حكومته،ودعا إلى (حوار وطني) لا يستثني أيا من مكونات البلاد. ووصف الولايات المتحدة بأنها شريك قديم لـ البحرين،وهو بلد خليجي يكتسي،على صغره،أهمية بالغة للإدارة الأميركية،إذ يحتضن مقر الأسطول السادس الأميركي. وأرسلت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي رئيس أركان جيوشها الأميرال مايك مولن إلى البحرين،حيث أكد لملكها حمد بن عيسى آل خليفة (لعنة الله عليهم) وقوف واشنطن معه.
* الأحد-20/3/2011: أبدت وزارة الخارجية الأميركية قلقها البالغ من اعتقال قيادات في المعارضة البحرينية،ودعت الحكومة البحرينية لضمان أن تكون الإجراءات القانونية لهؤلاء المعتقلين نزيهة وشفافة. وقالت وزارة الخارجية الأميركية،في بيان بثته «رويترز»: «إنها تشعر بقلق خاص إزاء اعتقال الأمين العام لجمعية «وعد» إبراهيم شريف،على الرغم من انتمائه إلى مجموعة سياسية معترف بها من قبل حكومة البحرين،إضافة إلى احتجاز الطبيب البارز في مجمع السلمانية الطبي علي العكري.
ألمانيا:
* الخميس-17/2/2011: دعت ألمانيا على لسان وزير خارجيتها غيدو فيسترفيله البحرين لتفادي استخدام العنف ضد المتظاهرين.
الأمم المتحدة:
* الخميس-17/2/2011: قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن التقارير الواردة من البحرين مثيرة للقلق. وأضاف أن العنف ضد المسيرات السلمية وضد الصحفيين يجب إيقافه في أي مكان في العالم.
المملكة المتحدة:
* الجمعة-18/2/2011: أعلنت الحكومة البريطانية أنها قررت إلغاء أكثر من 50 رخصة لتصدير الأسلحة إلى مملكة البحرين وليبيا في ضوء التعامل العنيف مع الاحتجاجات التي أسفرت عن مقتل العديد من الأشخاص في البلدين.
إيران:
* الجمعة-18/3/2011: قامت وزارة الخارجية الإيرانية الخميس،باستدعاء سفير الجمهورية الإسلامية لدى مملكة البحرين،مهدي آقا جعفري،في إجراء وصفته بأنه يأتي (احتجاجاً على عمليات القتل الواسعة،التي يتعرض لها الشعب البحريني،على يد النظام.
المملكة العربية السعودية:
* السبت-20/2/2011: دعت السعودية المعارضين البحرينيين إلى الموافقة على الدعوة التي وجهتها السلطات إلى الحوار معلنة معارضتها لأي تدخل خارجي في شؤون البحرين.
* الثلاثاء-1/3/2011: نفى مسؤول بوزارة الدفاع السعودية تقريرا في صحيفة مصرية اليوم الثلاثاء ذكر أن المملكة العربية السعودية أرسلت دبابات إلى البحرين في محاولة لكبح الاحتجاجات هناك.
جامعة الدول العربية:
* السبت-20/2/2011: دعت جامعة الدول العربية إلى الوقف الفوري لكافة أعمال العنف وعدم استخدام القوة ضد المظاهرات السلمية في الدول العربية التي تشهد مظاهرات احتجاجية للمطالبة بإصلاحات سياسية. وأعربت عن مشاعر الحزن والأسى الشديدين لسقوط الضحايا الأبرياء الذين تناقلت وسائل الإعلام أنباءهم في كل من ليبيا والبحرين واليمن.
مراقبة حقوق الإنسان:
* الإثنين-28/2/2011: يجب محاسبة الجناة المسؤولين عن حملة القمع.
* الإثنين-21/3/2011: إن على البحرين وقف حملة اعتقالات الأطباء ونشطاء حقوق الإنسان.
* الإثنين-2/5/2011: إن على السلطات البحرينية أن تُلغي حُكم محكمة عسكرية صدر في 28/4/2011،أنزل أحكاماً بالإعدام على 4 مدعى عليهم وعلى ثلاثة آخرين بالسجن المؤبد،جراء تورطهم المزعوم في مقتل رجلي شرطة.
مجلس التعاون الخليجي:
* الثلاثاء-1/3/2011: أكدت دول مجلس التعاون الخليجي (رفضها لأي تدخل خارجي في شؤون البحرين)،وقال الأمين العام للمجلس عبد الرحمن العطية إن (الإخلال بأمن واستقرار البحرين يعد انتهاكا خطيرا لأمن واستقرار دول مجلس التعاون كافة،وانطلاقا من مبدأ الأمن الجماعي المتكامل والمتكافل،وأن أمن واستقرار دول مجلس التعاون كل لا يتجزأ).
منظمة العمل الدولية:
* 5 أبريل 2011: نددت منظمة العمل الدولية بممارسات النظام للتمييز المناهضة للعمل النقابيّ بحقّ قادة وأعضاء الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين كما نددت بتسريح مئات العمال لمشاركتهم في الإضرابات والتظاهرات.
أطباء بلا حدود:
* 7 أبريل 2011: استنكرت المنظمة الطبية الإنسانية الدولية أطباء بلا حدود استعمال المرافق الطبية في البحرين لقمع المتظاهرين مما يجعل من المستحيل تلقي الجرحى للعلاج أثناء الاشتباكات.
ويقول كريستوفر ستوكس مدير عام منظمة أطباء بلا حدود: (إن إعلان الجيش عن كون المستشفى هدفاً عسكرياً شرعياً واستخدام النظام الصحي كوسيلة في الجهاز الأمني يتجاهل تماماً وينال من حق سائر المرضى في العلاج في بيئة آمنة ويتمثل الواجب الأساسي لسائر الموظفين الطبيين في تقديم العلاج دون تمييز) وأضافت المنظمة في الورقه الاعلامية المنشورة في شهر مارس 2011 بيان تفصيلي بعنوان (قمع الجيش للمرضى في البحرين يشل الخدمات الصحية) حيث بينت بأنه (تقع مسؤولية استعادة وظيفة المرافق الصحية في البحرين على عاتق السلطات. ويتعين على كل من الشرطة والجيش وأجهزة الاستخبارات التوقف عن استعمال النظام الصحي كوسيلة لقمع المتظاهرين والسماح لموفري الخدمات الطبية بالعودة لأداء مهامهم الأولية المتمثلة في تقديم الرعاية الصحية بغض النظر عن الانتماءات السياسية أو الطائفية للمرضى).














ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق